
شهدت مدينة رهط، مشادة كلامية بين رئيس البلدية طلال القريناوي وولد جفره، بعد مداهمته المدينة وغزوها بمرافقة أكثر من 1000 شرطي في إطار "عملية لمكافحة العنف والجريمة"، بحسب ادعاء الشرطة. وقال القريناوي لبن جفرة: "لماذا تهدمون المنازل؟ توقفوا عن هدم المنازل. هذه المدينة ليست مدينتكم".وقال بن جفرا ردا على ذلك إنه "سنستمر في هدم كل ما هو غير قانوني".وأبعدت عناصر الشرطة القريناوي بالقوة بعد الاتهامات والانتقادات التي وجهها لقيادة الغزوة..وتأتي هذه العملية بعد أن عثر موظفون في بلدية رهط على قنبلة وُضعت فوق سطح مبنى البلدية، وانتشرت قوات كبيرة من الشرطة في المكان، وشرع خبراء المتفجرات بتفكيك القنبلة.
وأشارت الشرطة الإسرائيلية في بيان إلى إطلاقها "عملية لتعزيز أمن الجمهور ومكافحة العنف والجريمة في رهط"، حيث داهمت الشرطة المدينة بأكثر من 1000 عنصر من "حرس الحدود" والشرطة، برفقة موظفين من سلطة الضرائب، والنيابة العامة، وجهاز الأمن العام (الشاباك)، ومكاتب حكومية، ووغيرهم.
ووفقا للشرطة فإنه "تمت مصادرة أكثر من 60 مركبة يقدّر ثمنها بأكثر من 20 مليون شيكل، وهذا في إطار عملية إنفاذ اقتصادي واسعة تهدف إلى محاربة الجريمة المنظمة، وتعزيز السيادة، وتحسين شعور المواطنين بالأمان"...** كان من الملاحظ ان طلال القريناوي كان لوحدة في المواجهة والسؤال : وين الربع وهابين الريح والموظفين؟ ومدينة طويله عريضة.... شَّردوا..جوهر القضية انه لايوجد هوية مشتركة لمدينة توطين مستباحة...اغلب الظن ان البلدية تشبة مجلس العشائر...كان لافت ان القريناوي كان وحدة ولم يفزع له رهطاوي واحد..حالة مهلهلة!!!

ههه..لو في عزومة والا صحن فت للقيت الربع دابين القاع سيارات عشما بالفت... الفزعة مي هي من شيمهم. رهطاوية بالاسم ما في شئ يجمعهم غير العرط والكذب والقيل وقاله..