بقلم : أحمد عبد الرحمن جنيدو ... 14.02.2010
Ø£Øبك خارج سرب التقاليد,
خارج عصر القيودْ.
Ø£Øبك ÙÙŠ زمن الملØقات
غريباً صريعاً شريدْ.
Ø£Ø¨ÙˆØ Ø£Ù†ÙŠÙ† Ùؤادي,
إلى غصّة وضباب,
إلى ألم ٠ودخان,
إلى أمل ٠ووعودْ.
وأطلق Ù†ØÙˆ البعيد Øناني سراباً وصول البعيدْ.
أيا ضØكة الكلماتْ.
ورقص الطÙولة ÙÙŠ أوّل الأمنياتْ.
ÙˆÙÙŠ آخر الذكرياتْ.
Ø£Øبك هاربةً من سطوري,
لألقاك ÙÙŠ الدم والخÙقاتْ.
ستشرق شمسك من زمن الØلم,
يبقى التساؤل Ùوق اللسان,
ÙˆÙŠØµØ¨Ø Øلمي بلاداً,
ÙˆÙŠØµØ¨Ø Øبري نباتْ.
Ø£Øبك خارج سجن الأنا ثورةً للشتاتْ.
تÙØدّث ليلى صغار الدوالي,
زغاب الطيور,
ليقطÙها الدوØ,
ليلى مخيّلة ÙÙŠ الثمار,
معلّقة ÙÙŠ هوى المولعاتْ.
ÙŠÙØدّث عاشقة Ù‹ عن ركوب الخيول
وعن٠الأعاصير
ÙÙŠ يدها الشال سرّ النجاةْ.
ÙŠÙØدّث مرØلة الغوص
ÙÙŠ رØÙ… الØزن Ø·Ùلاً,
Ø£Øاط صنوÙÙŽ الأغاني بكل اللغاتْ.
وموج الليالي على الظهر ملØمة الأغنياتْ.
Ùيبقر إيØاءها داخلٌ من تباعد ظنّÙ,
يعربش Ùوق الØقيقة معنى الØياةْ.
وليلى تطير مع الرقص مثل الÙراشة,
جاءتْ إلى الÙجر خبزاً,
كأرض المراعي وجدول ماء
وهمس الطلولْ.
أنا الØلم ليلى خذيني إليك دعاءً يطولْ.
لصبر ٠يعلّم Øزني مكامن Øزنك
كي٠الوصولْ.
وكي٠يكون الخيال صديقاً
لذاكرة ٠اللغو واللاقبولْ.
زئير المØبّة يذوي Ùراقاً
ذئاب الظلام اشتهاء التواجد
عن مقبل Ù
ÙŠØ³ØªØ¨ÙŠØ Ø§Ù„Ø¯Ù…Ø§Ø¡ بدون ذهولْ.
يرى ÙÙŠ الوجوه Ù…Ù„Ø§Ù…Ø Ø£Ù…Ù‘Ù
تبيع الØليب وجدّاً يبيع العقولْ.
أنا الØلم ليلى
ولون التمازج ÙÙŠ رائعات السهولْ.
أغنّي Ù…Ùاتنها,
والمرايا Øديث الغرور,
وشعر الليالي طقوس
التصاق الغرائز,رجÙاً ذلولْ.
تÙØدّث عنّي بأنّي أطارد كلَّ الÙصولْ.
بعينيك Øلمي,
وإنّي Ø£Øبّ٠التكاثر Ùوق الينابيع
كالعطش المتلاØÙ‚ ÙÙŠ مرغمات القبولْ.
Ø£Øب التزاوج ÙÙŠ الياسمين,
Ø£Øبّ٠التذاكي,
سيÙرز صوتي عن القهر
داخل صخب ٠خجولْ.
وشاØÙƒ ليلى قميص البلاغة
صورته المستØيلة ÙÙŠ باب ظنّي
على الشهوات يبارك وقعي,
ويركب شهق الØجولْ.
وعرش الشموس على جسد الØب
شهوة ماض ٠وآت ٠يجولْ.
تخيّلْ Ùأنك لن تزرع الØقد,
كي تØصد الغدر,
Ùاجني قطاÙÙŽ الوصولْ.
وأرض Ø§Ù„ØªØ³Ø§Ù…Ø Ø£ØµØºØ± من نمنمات البعوض,
وأرض الخيانة أوسع من Øاضنات القبورْ.
وأعمق من رائØات العطورْ.
وأبلغ من قاطعات النØورْ.
Ø£Øبك خارج لغْط الوجود
وداخل هت٠الشعورْ.
أيا كل ما يعتريني من الخوÙ
من Ùارضي Ø§Ù„Ù‚Ø¨Ø ÙŠÙ…Ù„ÙˆÙ† Ùينا القشورْ.