بقلم : أحمد عبد الرحمن جنيدو ... 30.03.2010

ÙŠØÙŠÙ† الوقت,
يسقطني شظايا دمعة Ù,
زمناً يداول جرØÙ‡ Ùوق انكساراتي.
ÙŠØÙŠØ· تصوّري وجه الأماني
Ù„ÙˆØØ© Ù‹ Ùوق الصليب,
وأنبش الأيام عن ألق ÙØªØ±Ø§Ø¡Ù‰,
أغلق الباب الكبير تخاذلا ً, خبثاً,
وأرداني لآهاتي.
كما Ø§Ù„Ø¥ØØ³Ø§Ø³ ÙÙŠ وجع Ø§Ù„ÙØ±Ø§Ù‚,
تناثرتْ ورقاً على الأشلاء,
يمكنها التماهي ضمن ويلاتي.
ÙŠØÙŠÙ† الوقت,
أنت Ø§Ù„Ø¯ÙØ¡ هاربة,
أنا الموت الجديد على القصيدة,
لغوة العصÙور ØªØØª الثلج,
أمي صرخة ٌ دوّتْ بأنـّاتي.
Ø®ÙØªÙ’ والنور يثريها,
ÙØ£ÙŠÙ‚Ù† طبعها
إنّ الوصول إلى النهاية
كالوصول إلى Ø§ØØªØ¶Ø§Ø±Ø§ØªÙŠ.
ÙŠØµØ§ØØ¨Ù†ÙŠ Ø§Ù„Ø´Ø¬ÙˆÙ†,
وأكسر الصمت الرتيب على دقائقنا,
ÙØªÙˆÙ‚ظني الخطايا,
أنت ذاكرة التخيّل,
لا Ø£ØØ¨ الموت ÙÙŠ عينيك,
لا Ø§Ù„Ø¥Ø¨ØØ§Ø± ÙÙŠ المجهول
ÙÙŠ ملكوت ØµÙŠØØ§ØªÙŠ.
Ø£ØØ¨Ùƒ ضØÙƒØ© Ù‹ ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ²Ù† راقصة Ù‹
على برد Ø§Ù„Ø®ÙØ§ÙŠØ§ عمق ليلاتي.
ÙŠØÙŠÙ† الوقت,
لست البدء,
لا Ø§Ù„ØØ²Ù† المكبّل ÙÙŠ ضلوعي,
يسرق الضØÙƒØ§Øª,
ينساها دموعي ثأر ويلاتي.
أيا من تسر٠الظلمات من صدر البكاء,
وتنشر الأØÙ„ام رائعة المسرّات Ù.
Ø£ØØ¨ ّ٠تلاطم الموج الخطير
على Ù„ÙˆØ§ØØ¸Ùƒ البديعة,
يستÙيق الموت من سخطي عجوزاً أشعثاً,
لا يستعيد القبْل لا البعد الأخير
يداً ØªØµØ§ÙØ غصـّة الذات Ù.
أكنّ٠السرَّ داخل ثورتي,
ÙÙŠØµÙŠØ Ù…Ø³ØªØ¹Ø±Ø§Ù‹ ويدهس مـدَّ ثوراتي.
أنا الصخب الملام ,
ÙØ¹Ø¯Ù’ غريب الدار ,
أرض الرجع دقـّتْ
ÙÙŠ Ø¶ØØ§ÙŠØ§ من معاناتي..
جدال الكون أن كنت البقاء
وإنْ هدى السرب Ø§Ù„Ù…Ø³Ø§ÙØ±
ÙÙŠ ضلال العقل ضائعها Ù…Ø³Ø§ÙØ§ØªÙŠ.
رجعت إليك مكتئباً ,
Ùنيراني تسوّر أرض أشعاري,
وأخيلة النبوءات Ù.
Ø£ØØ¨Ùƒ والبداية أقرب الأشياء
ÙÙŠ صدر النهاية,
يسعد الوقت الهزيع Ù†ØÙŠØ¨ ØµÙŠØØ§ØªÙŠ.
تمالك Ù†ÙØ³Ùƒ المسمومة الأØÙ„ام
ÙÙŠ ÙƒÙÙ‘ القضاء,
وصنعة الأقدار ردَّ صدى الدعاءات Ù.
سلاماً من صغير ٠أشرقتْ يده
ضياءً رائعاً يسري ويهدي زي٠أÙكاري,
يقود خطى البدايات Ù.
ونØÙ† نزاوج الخبث اللعين من الخديعة,
يبرق Ø§Ù„ÙØ¬Ø± الجميل ÙƒØÙ„Ù… ٠عينيك Ø§Ù„ØØ²ÙŠÙ† ،يثور،
يصطاد النهاياتÙ.
