بقلم : أحمد عبد الرحمن جنيدو ... 04.04.2010
Ø£Øنّ٠إليك،
وأعلم أنـّي أصارع Ùيك المØالْ.
وأنـّك رسم ÙŒ ÙŠÙوق الخيالْ.
ÙˆØلمٌ بعيد٠المنالْ.
وقلبي تسمّر ÙÙŠ الØزن قبل البداية،
أشقى Øياتي جدلْ.
سأÙØªØ Ù†Ø§Ùذة الغد من رعشات السؤالْ.
وأدرك أنـّك غائرة ÙŒ بنوى Ù„Øظة ٠لا تطالْ.
وأنـّي أعÙـّر دÙÙ‚ الØنين بصبري،
وأغرق بعضي على سكرات الزوالْ.
أغيد٠بعيداً،
وأدÙÙ† لوذ انكساري،
يزاول قهري اختلا٠الخـÙصلْ.
أصوّر٠وجهك أخيلة Ù‹ ذات Ùوضى،
وأرضى
بما لا يقالْ.
تكاثر صوت الغياب أخيرا ً،
ليÙرض للقلب Ø¬Ø±Ø Ø§Ø±ØªØالْ.
ولست٠أخا٠ÙخوÙÙŠ يجوب البقاع،
يعيش اعتقالْ.
أقلـّم٠جرØÙŠ لينمو على يدك المستنيرة،
تعمى على نكبات الجـÙملْ.
أهذا الذي يربط Ø§Ù„Ø±ÙˆØ Ø¨Ø§Ù„Ø±ÙˆØØŸ!
أم إنـّه ÙÙŠ انÙصالْ.
يدور ويجمع أجزاء كبت ٠على صÙØات اعتلالْ.
ويغدق قبلك عمرين،
بعدك أل٠سراب ÙØŒ
تلوّى وأرغم Ùينا الجدالْ.
أصاب العلاقة Ù‚Ø¨Ø Ø§Ù„Ù…Ù„Ù„Ù’.
Ø£Øبـّك أنت ØŒ
أريدك أنت،
وأخشى الصراع بما ÙÙŠ الضمير يجولْ.
ولا تعلمين بأني Ø£Øاول وصل التشرذم Ùينا ØŒ
أريد العدولْ.
ولا تشعرين بما بيننا قد ÙŠØولْ.
Ùكي٠الوثوق بعز٠٠بوجداننا ما اكتملْ.
لأنـّي أسوّر عمري بدرب ٠عسير الوصولْ.
وتاج ٠من الشوك Ùوق المصائب،
أرخى صلاتي ØŒØ£Ø¨Ø§Ø Ø§Ù„Ù‡Ø·ÙˆÙ„Ù’.
وأبكى الرجولة
Øين استÙاق النداء على نعمة ٠لا تؤولْ.
أيقنت٠أنـّي غريب ÙŒ عن الوطن المتناثر Ùوق الشللْ.
Ø£Øنّ٠إليك،
أراك تمرّين ÙÙŠ برهة ٠لجميع الÙصولْ.
و تنسين بردي يغلغل جسدي،
وأنا أغمر الليل ،
بين يديك الÙلولْ.
وأمشي وظنـّي سأدنو بيوم ٠خراÙØ© ذاك الØصولْ.
وأسعد عثرا ً تربـّى على ما بخلْ.
Ø£Øنّ٠إليك ÙØŒ
وإنـّي إليك ÙØŒ
أرى العمر ÙÙŠ مقلتيك ÙØŒ
وأبني وجودي على راØتيك ÙØŒ
ونور كياني على Ø´Ùتيك Ù.
ÙˆÙجر السعادة يشرق من ضØكات يديك ÙØŒ
وكلّ٠الØياة لديك Ù.
سأØمل ٠كل Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø§Ø Ø§Ù„ØªÙŠ أثقلتْ كاهليك ÙØŒ
ÙØمـّلي يهون أمام رضاء الØياء على وجنتيك Ù.
Ø£Øنّ٠إليك ÙØŒ
سلاما Ù‹ نقيّا Ù‹ Øبيبة قلبي أل٠سلامْ.
هنا تكبرين،
وأمتشق النور بعدا ً لخاوية ٠الكلامْ.
لخط ّ٠يسير بلا منØنى للختامْ.
تخيّلـْت ٠يا..... أنـّك الÙكرة الهاربه Ù’.
سلاما Ù‹ على ألم ٠يتكوّر ÙÙŠ أرق الÙهم ÙØŒ
لا تسألين متى يتجلـّى التØمّل عندي وئامْ.
ÙˆÙŠØµØ¨Ø Ù…Ù„Øا Ù‹ وماءً،
وقطعة نور ٠تغنـّي هديل الØمام Ù’.
متى يستعيد Ø§Ù„Ø¬Ù†Ø§Ø Ø§Ù„ÙƒØ³ÙŠØ± صلابة جدّي،
ألا تسمعين عنينا ً ،
Ùˆ(عاصي) الØكاية يبكي الغرامْ.
وأنت Ù†Øيب العصاÙير،
رØلتها Ù†ØÙˆ أرض الشمال،
Ùأغنية ÙŒ نادبه Ù’.
سلاما ً على دمعتينْ.
أرتـّل٠صوت الدعاء وعذري،
ستمتلكين الشروق من النظرتينْ.
ولا تولدين مرارا Ù‹ لأنّ الولادة ÙÙŠ Ù„Øظتينْ.
من الرØÙ… المتشعـّب بالصرختينْ.
أراك من الØبّ٠Ùوق Øكايتنا عاتبه Ù’.
أخلـّ٠خلÙÙŠ أنينا Ù‹ ÙˆÙقرا Ù‹ وكÙرا Ù‹
وبعض السكوتْ.
سراج عيوني ÙŠØبّ٠الخÙوتْ.
أنا ÙÙŠ أناك أموتْ.
وأنت الوقائع، أنت الØوادث،
أنت الضمائر ، أنت الهياكل،
أنت البيوتْ.
وبيتي بنته يد العنكبوتْ.
وأسأل كيÙØŸ!
لما أنت ÙÙŠ Øالة ٠غاضبه Ù’.
Ø£Øنّ٠إليك،
سلاما Ù‹ عليك ÙØŒ
دعي عنك ثقل العليلْ.
وأزمنة القطـْع ،
إنّ جذور المودّة قد أنجبتْ برعما ً
ÙÙŠ التوØـّد قد يستقيلْ.
ألا تؤمنين بأنـّي قتيلْ.
وأنّ المساÙØ© بين الظنون وأنت،
مساÙØ© أصل ÙØŒ ولبّ الأصيلْ.
ÙˆÙÙŠ القرب أدرك أنـّي تقمّصـْت٠شكل الرØيلْ.
وأرمي إلى Ø§Ù„Ø±ÙŠØ Ø¯Ù…Ø¹ مناديلنا الخائبه Ù’.
Ø£Øنّ٠إليك ØŒ
وأنت المرايا،
تنامين ÙÙŠ طلـّة ٠شاØبه Ù’.
ÙƒÙانا نجادل Ù„Ùـْظا Ù‹ يعظـّم٠قصـّتنا الغائبه Ù’.
ويبتكر الوقت من عدم ٠وإلى قدر ÙØŒ
يتلمّظ ٠خيبتنا Ùوق Ø£Ùئدة ٠ذائبه Ù’.
Ø£Øنّ٠إليك ØŒ
أنا المستغيث على وجع Ù
من بدايتنا المتعبه ْ.
نهايتنا زÙرة ÙŒ شائبه Ù’.
Ø£Øنّ٠إليك،
بلا عتب ٠لا اØتمال ÙØŒ
Ùأنت البقاء لذاكرة ٠مسهبهْ.