بقلم : أحمد عبد الرحمن جنيدو ... 25.07.2009

ØµØ¯ÙØ© ÙŒ جئت إلى أرض سلام ÙØŒ
وجهها نور ٌ، ونور Ø§Ù„Ø±ÙˆØ Ø£Ø²ÙƒØªÙ€Ù’Ù‡ Ø§Ù„ØµÙØ¯ÙŽÙ Ù’.
من هنا ØŸ! ÙÙŠ آخر الأرض؟!
بريق الØÙ„Ù… ÙÙŠ عينيك أسراري عـَرَÙÙ’.
ØµØ¯ÙØ© ÙŒ جاءت Ù’ ملاكاً،
تعبر Ø§Ù„Ø¥ØØ³Ø§Ø³ ÙÙŠ صمت ÙØŒ
تجيد العÙÙ‚ ÙÙŠ قلب ÙØ¹Ù€ÙŽØ²ÙŽÙÙ’.
ØµØ¯ÙØ© ÙŒ ØÙŠÙ† استكان الصبر ÙÙŠ صدرك،
من أنت ؟!
تدلـّى العمر من شعرك Ø£ØØ¨Ø§Ù„ خيال ٠تـÙكتشـَÙÙ’.
يا غريب Ø§Ù„Ù†ÙØ³ موّالك من شرّدني،
Ø£Ø¨ØØ« ÙÙŠ نجمته عن لغتي،
ضاعتْ على مرمى الهَدَÙÙ’.
يا نداء Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø ÙÙŠ أزمنة القتـْل،
تمدّ٠اليد كي تبني على رمسي شموخاً،
لا تجادلْ،
سوطهم ْيرمي ملايين الأماني ÙÙŠ سواد ÙØŒ
لا تجادلْ،
إنّ هذا Ø§Ù„Ø°Ø¨Ø Ù…Ù† عر٠الخـَرَÙÙ’.
ØµØ¯ÙØ© ÙŒ ÙÙŠ شرهمْ، نلتقط الذلّ وساماً،
قد تغنّى بتراث ٠ما نـَشـَÙÙ’.
لا تسلْ ماضيك يعلو،
خيبة Ø§Ù„ØØ§Ø¶Ø± تزني ØªÙØªÙƒ الØÙ‚Ù‘ برÙÙ‚ ÙØŒ
وقناع Ø§Ù„ÙØªÙƒ من يدرك Ø£ØÙˆØ§Ù„ Ø§Ù„Ø¶ØØ§ÙŠØ§ØŒ
اللعنة الكبرى بØÙ‚ـّي قد هـَتـَÙÙ’.
لا تجادلْ،
Ø£ÙØ¶Ù„ الأØÙˆØ§Ù„ إنْ مات الشـَرَÙÙ’.
ØµØ¯ÙØ© ÙŒ ملعونة ÙŒ كل Ø§Ù„ØµÙØ¯ÙŽÙÙ’.
**************
نجمة ÙŒ Ùوق Ø³Ø·ÙˆØ Ø§Ù„Ø±Ø¤ÙŠØ©ØŒ
العتمة ÙØªÙ„هيني،
أصوغ الشعر، أنت الشعر، شعري،
ودمي خمر ٌ،
سأبني وجعي Ùوق عيون ٠عسليّهْ.
هزمتني ببرود ÙØŒ
هي Ø³ØØ± امرأة Ù ÙÙŠ ألم النسيان،
كالرقص تباهى بقوام الغجريّهْ.
لست قلبي،
وبلادي ضØÙƒØ© ٌبين ØªÙØ§ØµÙŠÙ„ ÙØ±Ø§Øº ÙØŒ
Ùيشيخ الموت ÙÙŠ إصبعÙها،
سوداء٠أØÙ„ام يقينٌ بجذوري العربيّهْ.
رقصة ÙŒ Ùوق سكاكين النهار،
الخنجر الغدريّ شهم ٌ،
ØºÙ€ÙØ²Ù‘ØŒ أنسانا Ø§Ù„ØªØØ§Ù… الأبجديّهْ.
تعب Ø§Ù„ÙØ¬Ø± ØØ¨ÙŠØ¨ÙŠØŒ
ودموع اليأس ألوان رØÙŠÙ‚ ÙØŒ
والعصاÙير تصلـّي لتطال الأبديّهْ.
لم أنلْ منك صواباً،
وجنوني يرشد العقل،
سأغدو لك نوراً وسراجاً،
بمساء الجنس،
والهمس ارتعاشٌ لقتيل الأزليّهْ.
تركب الظهر صديقي،
هو يقوى كي٠تقوى؟!
وركوب العنـْق صار السمة الأولى بوص٠الدمويّهْ.
هل ستمضي من على ظهري عبور المجد،
من موت صغار ÙØ¨ØØµØ§Ù† المذهبيّهْ.
ووقوÙÙŠ بطلوع السي٠من غمـْد الطعون العجميّهْ.
بورك الموت إذا الموت يداك الأخويّهْ.
لك صوتٌ من شهيد ÙØŒ
دمه يروي التراب العربيّهْ.
