بقلم : أحمد عبد الرحمن جنيدو ... 28.08.2009
تلاطم وجه المØبّ٠بوجه النبوءة, Ø£Ùرز شيئاً من الاختلا٠ْ.
Ùساد هدوءٌ على طر٠الروØ,
ينبش أعماقنا ,يأخذ العمق بالانجراÙÙ’.
أليس اليقين بأنْ نخلص العمر ما يقنع النÙس,
ما يستثير المكامن لو ÙÙŠ اختلاÙÙ’.
تعاظم رتم التخالط , أدمغة الÙهم تسأل عن نبضها,
والخيوط تشابكت الآن ÙÙŠ موقع النطق,
نهر الØرو٠عن اللÙظ جاÙÙ’.
وعاث برسم الولاء, ÙŠØبّ٠التشرّد ÙÙŠ عثرة الوصل,
لا يمكن الجزم, أنْ تستعيد المياه المجاري, وكل البقاع زØاÙÙ’.
تزاØÙ… خلط المشاعر, Ø£Ùرغ صيØاته ÙÙŠ Ùراغ Ù,
تعالا على العطش الأزليّ النشاÙÙ’.
إذا كنت من Ø£Øدث الÙجوات بربط التآخي,
وقلت النهاية Øانتْ, أصدّق سيّاÙنا ما تقول,
أقرّ٠بأنّ الØقيقة جاهزة الاعتراÙÙ’.
من العيب أن ترتمي ÙÙŠ الØضيض وصايا التراب,
يعلـّق ÙˆØØ´ التخÙـّي براءتنا ÙÙŠ الهشيم, ويصÙع رسم الخيال,
كأنّ الذئاب تنام على لمسات الخراÙÙ’.
كأنّ التواتر ÙÙŠ الزرد البشريّ, استخاراتنا المستØيلة ,
والوقت صعلوكها الخر٠الهشَّ,
يرغم عر٠الخيانات ÙÙŠ صدر وسواسنا,
صنعها من مؤلـّÙØ© الاقتراÙÙ’.
أمدّ٠يدي Ù†ØÙˆ شرنقة, أمّها المستغيثة أمّي, تبيض الØثالة ÙÙŠ كأسنا,
يشرب Ø§Ù„Ù…Ø³ØªØ¨ÙŠØ Ø¯Ù… المستباØ, ويركب أعناقه ,
كل صبر ٠يجوز, وكل الدماء بسيل ٠تÙوز,
وكل التعاليم تــÙعطى من الشهريار العجوز,
وجنـّته ÙÙŠ التصبر Øاضرة, والدم المذهبيّ تناوله بارتشاÙÙ’.
أيا دمنا المستباØ, تلوك جراØÙƒ ÙÙŠ السرّ, والعظمة المتكالبة,
الخير بالشرّ, والشرّ ÙÙŠ الصدر,
والصدر للعوذ, والعوذ ÙÙŠ الصبر,
والصبر ذا الÙقر,
رجـْع الخلاصة تØت الهلاك, وقوÙاً على الموت بالاصطÙاÙÙ’.
لبسنا ثياب الوقاØØ©, ÙˆØ§Ù„Ù‚Ø¨Ø Ù„ÙˆÙ† الÙجور,
Øرقنا بمØض إرادتنا ما يسمـّى عÙاÙÙ’.
Øقائقنا وصÙات الوجود, كزيق ٠يميل بدون السلامة Ù†ØÙˆ انØراÙÙ’.
وأشبه ما يستغيث الأمان ركوداً بعمق الذوات,
ودوداًٌ بخاتمة الدرنات, Ùيبلي ليسقط سرٌّ إلى الاعتكاÙÙ’.
وكل المسائل من Ù†Ùسها تستكين, ÙˆØتى الضمير يهين,
وكل الØقائق من نطقها أصبØتْ تنطوي وتخاÙÙ’.
تعانق موت السؤال بجو٠اللسان, ÙˆØ£Ø±Ø¯Ù Ù„Ù„Ø±ÙŠØ Ø£Ø¨Ø±Ø§Ø¬Ù‡,
يتكلـّم آخره, أوّل المهملات انزلاÙÙ’.
وتبرق ÙÙŠ Ù„Øظة الØلم, كل العواص٠تØت الهجير,
نموت كموت مخيـّلة ٠لا تعاÙÙ’.
أهين, يبين الØنين,ÙŠØين الأنين,
وإخوته ÙÙŠ الرصي٠ØÙاة عراة,
ÙˆØµØ¨Ø Ø§Ù„Ø¬Ù„Ø§Ù„Ø© مرقعه ÙÙŠ التجلـّد والمستخار,
وزØ٠البطون على الجوع, مسألة الوقت,خذ Ù’ باليمين,
Ùأمـّك عاهرة, جدّك البشريّ يريد السماء Ù„ØاÙÙ’.
ÙˆÙÙŠ عنق الØب جزّارهمْ يربط الوهم بالذبØ,
والسي٠إصبعنا المتهالك من كثرة الخوÙ,
ÙÙŠ زمن ٠قد يولـّي القØاÙÙ’.
على رØÙ… الوطن الأبجدي ّتزاوج شعرٌ بكلب القصور,
Ùأنجب شعباً مصاباً بنزلة جبن Ù,
تعرّى المصاب, Ùأطبق صي٠الجÙاÙÙ’.
تØاذر، ÙاØذرْ صلال الصقول تصول،
أصالة خيلي , تبول ،على الوجه مرضعة ٌ,
والقبول، من الرÙض صار Ù„ÙاÙÙ’.
لماذا نعيش بدون أماني؟ لماذا الوجود جÙاÙÙ’.ØŸ!
لماذا من Ø§Ù„Ø±ÙˆØ ØµØ±Ù†Ø§ نخاÙÙ’.
لماذا عن النطق صوت الضمير طناشاً خموداً ÙƒÙاÙÙ’.