بقلم : أحمد عبد الرحمن جنيدو ... 12.10.2009
Ø£Øبّك كلما زادتْ بروØÙŠ دهشتي،
ألغي التساؤل والتعجّب والمناديلْ.
أنا الØلم المقيم ببال عصÙور ÙØŒ
يعاند زند عاصÙØ©ÙØŒ
ويرجعني صغيراً Ù†ØÙˆ رائعة المواويلْ.
Ø£Øبك عندما أهوى البقاء على الأغاني،
أصلب Ø§Ù„Ø¨ÙˆØ Ø§Ù„Ù…Ø³Ø¬Ù‘Ù‰ØŒ
تصلبني ÙÙŠ الØروÙØŒ
وأتقن الÙØ±Ø Ø§Ù„Ù…Ù„Ø·Ù‘Ø® بالتآويلْ.
أريدك نغمة Ù‹ ÙÙŠ زرقة البØر البعيدة,
نجمة ًتلهو بشعر أميرة Ù,
لأجيد ÙلسÙØ© الأقاويلْ.
هي الأشياء لا تأتي Ùرادى
ÙÙŠ ازدØام الØزن جو٠الروØ,
أنت Ø§Ù„Ø±ÙˆØ Ùاتنتي
أنت الØلم المدمّى ÙÙŠ الصميم
بل أنا قصّة الجيلْ.
Ø£Øبك كلما أغدو سراباً ÙÙŠ شذوذ الوقت,
أو رØماً لإنجاب الأماني,
أو خليطاً من مشاعر Ø·Ùلة Ùتبكي،
وتضØÙƒ Øولها الدنيا
وتضØÙƒ, تدمع الدنيا رثاءً يعشق الليلْ.
تشيخ Øكايتي ÙÙŠ الظلّÙ,
سيّدتي البØار مخيÙØ© ÙŒ,
وأنا غريبٌ عن تÙØªÙ‘Ø Ø²Ù‡Ø±Ø© الÙلّ٠الØزينة
تØت إبطك
لا أجيد سوى الكتابة
ÙÙŠ زÙا٠الخو٠عند غروب أسئلتي,
كشØّ٠دمي ,
سأدخل صØوة الموت ابتداءً
من تلاطم موج دامعة المراسيلْ.
تراءتْ,وانØنى وجهي,
تناستْ,ÙاستÙاق هوى,
سنابلها Ùضاءات,
وخبزي مرتع العشاق,
ناي الØرقة المثلى,
وغابر Ù„Øظة الأسمى,
كمنجة Ø¢ÙÙ„ Ù ØªÙ†ÙˆØ Ø¨Ø«ÙˆØ¨Ù‡Ø§ المبقوق,
تبØØ« عن مغنّي الÙجر
ساÙر ÙˆØده ÙÙŠ غصّة الويلْ.
وأمي تغزل الليل البهيم ناسية ً أصابعها
على النول القديم
تنهّدتْ أمّي ÙˆØ£ØµØ¨Ø Øلمها وطناً يباركني,
ÙˆØ£ØµØ¨Ø Ø´ÙƒÙ„Ù‡Ø§ زرعاً,
يمشّط جملة Ø§Ù„Ø¨ÙˆØ Ø§Ø®ØªØ²Ø§Ù„Ø§ Ù‹,
لا Ø£Øبّ٠الغوص والإسهاب ÙÙŠ كل التÙاصيلْ.
أسمّيها خيالاً,
تعÙÙ‚ الأوتار ÙÙŠ ضلوعي,
صوتها المسجون من Ùصل التوالد,
أنجب القهر ابتهالا Ù‹ بالØريق,
أتى ليسأل ظنّه Ùقر المØاصيلْ.
جنى خيراته من Ù†Ùسه,
والØقد تØصيلْ.