بقلم : أحمد عبد الرحمن جنيدو ... 11.07.2010
وسط الدهشة ألقي قبلتي ÙÙŠ الأرض
ألقي قمرا جو٠السلالْ.
أترى يعرÙني الØبّ؟
أكان الØجم مسموØا لكل الاØتمالات
Ùغاب الجدل الآخر،
غاب الصوت Øتى نقص السرد اØتمالْ.
وسط الخو٠أراك النور،
ينساب بصدري،
عجبا أعترÙ
العر٠سجين ÙÙŠ امتدادات الخيالْ.
وسط القط٠تجوع القاطÙات
الخير منا، الشر منا،
لا اختلاÙاً،
لا انزلاÙاً،
لا انعطاÙاً،
لا اختلاÙاً
لصنو٠الخوÙØŒ والنسÙØŒ
على قهر الرجالْ.
عبثا أمشي Ùلن ألØÙ‚ مجهولاً شريداً
وقضى ربّك للإنسان أضغاث السؤالْ.
أعلك المرّ، وأبكي
علّني أعر٠أرض Ø§Ù„Ø°Ø¨Ø ØŒ
والقول عضالْ.
وسط الدهشة أرمي ÙÙŠ ضياع
كلماتي، أمنياتي،
ليتني أمسكت سادات الخصالْ.
وسط المعمعة الكبرى
سألقي قمراً تØت الØضيض
المشهد الØالي يعيق الاÙتعالْ.
ليس Øظـّي بائسٌ،
لكن جوابي لا يقالْ.