بقلم : أحمد عبد الرحمن جنيدو ... 23.09.2010
تعبرين الزمن الآتي انتقاماً من خلالي.
تصعدين الشمس والأقمار
من هزل انكساري ،من خراÙات ضلالي.
وأنا المسلوب Ùيك،
الخو٠والسØر،ووهم العشق يرويه اعتقالي.
تركبين الجرØØŒ تمضين بدون الØسّ،
Ùوق الدم نيران اØتمالي.
ترقصين الآن Ùوق النزÙØŒ
ÙˆØ§Ù„Ø¬Ø±Ø Ø¹Ù…Ù‚ الرعش،والدهشة والنور،
وأنت السرّ٠بعد الÙصل ÙÙŠ ذاتي،
ÙˆÙÙŠ شرخ انÙصالي.
تعبرين الØلم من مجزرتي،
دمعي دليل لضياعي واختلالي.
نبزتْ من تربة الوجد Øكاياتٌ،
وأنت السرد والصوت اختزالي.
أنا وقع الضع٠ÙÙŠ الأبدان،
Ùابني الØلم Ùوق الخرْق ÙØŒ
قاومت٠هزولي وخضوعي،
أكبر الأشياء وقعاً كان ÙÙŠ دمع الرجال Ù.
هزمتني لوعتي،وانتØلتْ رسم جنوني،
Ù„Ùظتني قصّتي, أصبØت ÙÙŠ جنØÙŠ Ùراغاً،
Ùاسكني قصر خيالي.
وارسمي عمرك ÙÙŠ تشرين هزيلاً،
Ùأنا أتقنت رسم الماء ÙÙŠ سØر الدوالي.
رغم كل الØزن Ø£ØببتÙØŒ
ورغم الØبّ أبقى ÙÙŠ ظلامي،
أشرب النسيان من كأس امتعاضي،
والذي يزرعني سرب المØال Ù.
Ùاعبري الأيام،وامشيÙ( الهونة الهونة )
قبل القطع Ùالقطع من أعمى خصالي.
تجلسين العرش Ùوق Ø§Ù„Ø±ÙˆØ ÙŠØ§ سيّدة الغدر،
أنا مقبرة الآمال،واصلت٠غنائي،
Ùاسمعي صوت أنيني،
يصل الوجدان مهزوماً بأسرار اØتمالي.
ضاعت ٠الأسئلة الواقÙØ© النطق،وضاع الردّÙØŒ
والصدّ٠على Ø°Ø¨Ø Ø³Ø¤Ø§Ù„ÙŠ.
أنا يا ابنة روØÙŠ خائÙÙŒ
من أن تخون الأرض صيّاداً،
ويمسي بعد Ø£Øداث٠طريد العمر منبوذاً،
ويبقى ÙÙŠ البوادي بيلسان العطر والزهر،
يقود الغاب طيري وغزالي.
أنا يا عمري صباØٌ،ترك الليل لأضغاث الأماني.
تعبرين الجسد الأوّل والثاني،
وتبقى Ø§Ù„Ø±ÙˆØ ØªØ³Ù…Ùˆ للأعالي.