بقلم : سمرالجبوري ... 22.05.2012
Ø£ÙØبÙني وأÙØبني :وأنت تخا٠من قرب Ø¥Øساسك بالرØيل؟!
جارَ انتمائÙÙƒÙŽ Øين ما عبثَ الرعيل
Ùˆ بهدوووء تÙقلÙب٠الأمور ::
بأي موال نَشّزتَ٠؟
وأنا الصامت٠بعمق صراخ المواويل
وانتظاري Ùقط..
.Ù„ÙبÙدعة من سيسقط أولا ...Ùˆ من سيصل بوابات إنتساب السÙكارى
و بلا دليل
لتكشÙÙÙƒ اللابسات الرجال ..ممتطيات Øماية Ù…ÙŽÙ†
ستتهمهم بإثارة التغزل بأمهات السلسبيل
تبارك مردوخ ....تبارك مردوخ....Ùاق أرباب الخمر...
تظن٠بقطÙÙÙƒÙŽ لذة....Ùˆ أتباهاكَ أعمىً قتيل
تبارك مردوخ تبارك...
يتنزل٠بصمت وبÙغير اسم....Ùيدركه الباطلون برأسهم Ù‚Ùبَيلَ نار الÙتيل
تبارك مردوخ ....
Øيث سÙÙŽÙƒÙŽ الخنازير....
وأعطى الإله ليلتين وزهرة برية
وأبصار الخÙنَّع....مستØيل يستØيل
بياتهم متاع تَضَّرّع....ويستطعمون به الظهر والمَقيل
بستة٠من الزوايا بالتوالي مسطرة وبعض من عبق الغواني
لملمات البعثرة
ألوانهم Ø®Ùنّاس Ø£Øناث البذور
ÙˆÙÙŠ Ù…ÙصلّاهÙÙ… من الطرب المÙعيل
ونادوا أيا دوØØ© التابوت ضمينا ....
وكوني بيننا نصمد ولا نميل
لانَميل....
عاشوا وهم عالومَ كم قصمَت ظهور الخيل
وأنعَقت الغربان بالتأويل
تبارك كل الإلهة.....يا مردوخ
عÙجنتَ من طين ÙˆØ±ÙˆØ ...
وهطلت بابل تستكين
Ø£Ù„ÙˆØ§Ø ÙˆÙ„ÙˆØ ÙŠÙ„ÙˆØ
والكاتبين النهار رغم الصدى بلون الليل
مَن عَلمني الغياب والسراب والهوامش والوجود
Ùˆ بلا وجود يستهيم بنا الØنين
ويشعل الريØان وادي٠ما لينضب ÙÙŠ هداه٠الخلق
ÙƒÙل٠كالسطور وكالنذور وكالعواميد الرخام برغم ألسنة العويل
وتÙدرÙÙƒ العشق الأØايين التي ما قد تمل
ولا بتترات الضØوك المÙرسَلين
والصاØب الماضي بدرب٠لا يراه ولا بÙمثلكَ قد لبعد٠ÙÙŠ الخÙطى ساري٠مَكين
والورد ÙˆØ§Ù„Ù‚Ø¯Ø§Ø ÙˆØ§Ù„ØºØµÙ† الوØيد يغار من Ù„ÙØ Ø§Ù„Ù†Ø³ÙŠÙ…
ولكل دهر يا مواويلي كما جئنا Ùرادى....
راجعين
والعقد من خَون الربيب توØد الرسم الرزين
وألله: زمو اسمه٠Ùينا وتسلية الأمور بمقتضاه كان٠يكون
Ùبأي ØÙ‚ أسأل الÙقد أللذي تشعÙرهÙ...
يا أرضي ويا سري الدÙين