بقلم : ميمي أحمد قدري ... 12.06.2012
Ø£Øسست٠الآم جÙØ±Ø§Ø Ø§Ù„ÙˆÙ‡Ù…Ù ØªØ¹Ø¨Ø«Ù ÙÙŠ قلبك الغض
Ùآلمت قلبي الصريع ÙÙŠ هواكÙ
أسكرني الألم من يأسي
Ùقصدت جبال الضياع والوØدة...رغم Ùقري دون رؤياكÙ
Ø£Ùلملم لؤلؤ الدمع الطاهر....
ÙÙŠ كؤوس من شمع٠مÙقدس
Ø£Øضره لك٠وأنثره بين يديكÙ...
أهازيج ÙرØ....تمر٠بقلبك نسائم تتنداكÙ
أتدرين ياØبيبتي؟
أيها العشق الذي نزولÙ...Ùˆ لايزول
والذي ÙŠÙولد٠كل يوم بألوان أجمل الÙصول
ضÙائرك لازالت ÙÙŠ داري تÙنشد قصائدك...
وأغاني الوÙاء
ومÙÙ† ÙƒÙتب الذكريات٠Øكايا الخلود التي
سأØكيها لكل من يمر على داريَ....
ليَعرÙÙŽ لون التمعن بالورود والØÙنّاء
زائراً كانَ أو من شاء أن يكون لقضاء المجد شاهدٌ ...
على أبدية العمر بدون رياء
وستبقى أنÙاسÙÙƒÙ Ù…Ùعطرة بالمسك
تجوب Øنايا قلبي وبيتي وكل الأرجاء
وتروي رØيق الزهرعلى شرÙتي
ندى وأسرار
ومطراً من صليل الشمس
ÙŠÙÙ†Øت٠Øمامات سلام
وشقائق إقØوان بري
وأرائك الØب تتنهد لرعشات القبل
لأغÙÙˆ بين جÙنيك٠كأØلام الطÙولة
وبقرب عينيك٠أÙداعÙب بأمان مناسك الكهولة
وأجوب ÙÙŠ الكون والدنيا ....
أبØث٠عن Øب طوته تلك المعابد
وأرجعتيه لدربي بكل سهولة
وأسير ÙÙŠ تلك الطرقات المÙشرعة بالذات..الأنيقة
ابØØ« عنكÙ
عن زنابق تÙقيدني ÙيكÙ
كالناي الذي يأسرÙالمرعى
والقطيع
وتبقين أنت٠Ùوق الروابي
أثيرية Ø§Ù„Ù…Ù„Ø§Ù…Ø Ø¨ÙŠÙ† Øقول القمØ
كلمعان Ø´Ùذيرات الصقيع تØت ألق الشمس
ÙÙŠ يوم شتاء قارص
وأصبو إلى المجهول ....
كالمسØور بملكة الجان
وكالمأسور قلبي بأØكام السلطان
Ù„ÙÙƒÙŽÙŠ أبقى وتَبقَينَ ....Ø£Øبك ياامرأة
كأزمان لاتÙÙنى وأسÙار لاتÙهان
**أسÙار :: تعني ÙƒÙتب