lilah.1996@hotmail.com
*ديار النقب: لاندري ماعلاقةالمقال بوضعية التوطين واعتباركي ذاتكي لاجئه في وطنكي.طبعا توطين البدو ياخذ وضعية لاجئ واسوأ من ذات. التوطين الطوعي خيانه, وقدتكون ليلى او ليل او غيرها تابعه لهذا التصنيف او ذاك..عنوانك او عنوانكي هاهو منشور كما طلبتم لمراسلتكم...

شكرا جزيلا فلسطين جرحنا النازف.. الله الله يادكتور اسلوب رائع هذا الي تكتبه.مقالاتك صارت بوصله للشعوب..بوركت يا ابن النقب البار

الله محيي ابناء وبنات عرب النقب والحق حق والباطل الفرق بعد السما عن الارض بين مصور الاعراس وبين نجم النجوم رئيس التحرير
..انا من متابعي ديارنا وكتابات دكتورنا الغالي..جوهرة النقب

يروعني هؤلاء العلمانيين الذين يزعمون أنفسهم مثقفين ومفكرين ، بمعتقداتهم التي تنبأ بضيق أفق لديهم وعدم وعي وأدراك لواقع المجتمع ، مخالبهم وما يؤخذ على نهجهم كثير ، ولكني سأكتفي بألأشارة لواحدة من تينك المخالب والترهات وهي تشبع هؤلاء بالعنصرية التفريقية المقيته ، فعلاوة لطعنهم ثلاثة مليار مسلم في هويتهم ودينهم ، يظنون انهم الأغلبية وذوي ألأكثريه على الساحة ، يقومون بزرع الحزازيات بين أبناء العروبة فهذا بدوي لا نتقبله وذاك حضري يملك الثقافة والفكر الراقي ، والمضحك انهم يدعون الى تعددية الأفكار واحترام الأقليات والأعراق ، انه هوس ومرض قد تمكن منهم فهاجموا الثقافة البدوية والبدو ككل ، فتعاونوا مع الحكام الجبريين هؤلاء وقسموا المجتمع لفئات وأطياف بعبعية يحذرون أسيادهم الغرب منهم فهذا أصولي وهذا سلفي وهذا بدوي وذاك رجعي واخر من الأخوان ، فهولوا الأمر وكأن العرب عاشوا بيضة أيامهم في زمن العلمانين ، هؤلاء الذين تسلطوا رقابنا بعد الأستعمار فعزلوا الدين عن الدولة فارتدنا الحضيض الاسفل بسببهم وكيفهم ، ولك أخي القارئ بقرصة أذن أأمل أن تتحملها وتقارن بنفسك التجربة التركيه الحاضرة مع ما سبقها قبل حزب العداله والتنمية وأصدق نفسك القول أيهما أبهى وأقوى ، نعود لهؤلاء العلمانيين الذين يهاجمون البدو وثقافتهم وجلهم يتركز في سوريا والعراق ، أقول لهؤلاء كبدوي ولست بمتعصب ولا متحجر أجادلهم بالتاريخ وشواهده ، لولا البدو يا نبيل فياض لبقيت غارقا في عبوديتك للبيزنطيين أنت وغيرك ، من حررك من براثن العبودية هم بدو خرجوا من صلب الصحراء ، وانتم يا علمانيي العراق اليس من أنقذكم من ساوى وعبدة النار بدو فانتشلوكم من ظلام الجهاله الى نور الأسلام ، أبو بكر وعمر بن الخطاب من كانوا يفترشون الأرض ويلتحفون السماء وغيرهم من الرجال المجربين العارفين من قامت أعظم دول التاريخ على أكتافهم ألم يكن هؤلاء بدوا فكرا وواقعا ، بماذا تحاججون ايها العلمانيون ماذا قدمتم انتم غير المسبات وتشتيت فكر الأمة وتدمير نهضتها ودق أسافين الفرقة والضلال ... بشغب ثقافي وأدبي وكلام منمق أتوا لنا بمحاولات بائسة لا تلائم واقعنا العربي الاسلامي فحاولوا استنهاض الهمم فخابوا خيبة عبود ، فنصبوا أبطالا للعبودية والتخلف والتقهقر والشذوذ الأخلاقي ، أفنوا أوقاتهم في الهجوم على ثوابت الأمة وقواعدها ورغم تحالفهم مع الحكام الا اننا لم نلحظ ولا طائل في زمنهم فلم نصنع طائرة أو سيارة أو دواء سوى أوهامهم وخربطتهم التي رسموها في كتيبات كئبية لا تبقي ولا تذر ... أختم بكلمتين تشرحا واقع هؤلاء الثلة :
- من المخلصين لأبعد الحدود لامريكا والغرب .. وامر الأخيرين عندهم شرع مطاع لا يرد قيد انمله
- عندهم تطرف شديد في الرؤى والافكار والثقافة ، وحرية العقل عندهم محدودة ، وتعمل جاهده لفرض واقعها الهزيل المزيف بمحاولة طمس ومصادرة حرية العقل البشري وتكبيله من أختيار رؤاه وافكاره وأهدافه ، ويجدون في رسم سلوكهم وتربيتهم وأسلوبهم الضيق للعقل البشري

اذا كان الاعلام عندنا بس هيعه اعلاميه, ماشي بس الحال اسوا من حال مراسلي ومصوري الاعراس.الحال عدم اكتراث ولا مبالاه

تعجبوني كثير,تعجبني لغة اعلام الديار الى حد اني قارئ يومي لكل شئ..شكرا ومصوري الاعراس عندنا كثار.كثار.. بالمره

تحيه للعراقيب واهل العراقيب ولكل من يقف مع العراقيب, نعم العراقيب رمز وقدوه ولهذا هم يركزون على هدمها كل مره, الحمد لله العراقيب ليست وحدها وبعون الله باقيه الى الابد

هذا هو المطلوب وهذا هو المفروض ان يظهر بدو النقب هويتهم الوطنيه وينبذو الضاله والاعلام العربي ليست عادل في قضاياعرب النقب.يتصور البعض ان الامر للتسليه وهذا خطا وشكرا لهذا المنبر الحر

شكرا وظاهرة الضاله موجوده في اكثر العيلات في رهط والنقب وهذا يجب ان يكون واضح وكل من يقول غير هذا غير صادق وهناك ايضا تعايش الى حد بعيد مع هؤلاء الضاله وانا احيي من يطرح هذه الظاهره للنقاش وشكرا لديار النقب على عملها الدؤوب وذو المستوى العالي..نحن معكم في الراي

الحمد لله اخيرا وصل الربيع العربي الى النقب.ثوره اعلاميه نقباويه على الخنوع والسقوط.يا ديار زيدوها جرعه ربنا يحفظكو
ويحفظ هالفارس المجهول الهويه. لايهمكو ربع شيشه وسكوعه.المستقبل لنا ولكم
الربيع النقباوي