ديار النقب تُحييكم اينما كُنتُم وتواجدتُم وتلفت انتباهكم الى ان بريد القراء سيكون منبر مفتوح للجميع, وستقوم ديار النقب بنشر مايردها من رسائل وتساؤلات تباعا ومباشرة على هذه الصفحه. ولاضافة رسائـلكم او تساؤلاتكم او طرح اي قضيه او مشكله شخصيه او عامه,,, ما عليكم الا ان تضغطوا على *اضف رساله المبين في ادنى هذا النص...اهلا وسهلا بكم على صفحات وفي ربوع ديار النقب..مع تحيات فريق عمل وادارة ديار النقب.
اشكركم نحن نعاني بشكل خاص من هاليهدنه والصهينه وتعجبنا الحاله مع مجرد صوره مع قوم احتلت بلادنا وبهدلتنا لابل لغمتها وسوتها مناطق عسكريه حتى الرعيان والراعيات تقطع اطرافهم الالغام وتشوههن. احنا ياديار العز مظلومين بس جهله.ناس كثيره تخاطر بحياتها حتى ترد الحلال من منطقة الالغام.موت وخوف وموت...دوله ***
بارك الله فيكو وفي كل من يشيل عن صدرنا همنا ويخفف علينا من جماعات المؤامرات. اشهد لله كلام عميق من قلم اصيل.. الله يعينا جميعا على القوم الفاسقين والظالمين..امين
كسر الجره.مهماز الديار..
الغريب في الامر ان بعض فاقدين قدره العمق التفكير والبعد السياسي والمبدا الوطني يشاركون في تشويه صوره النقب العربي !للاسف هؤلاء المتسلقين يعتقدون انه بامكانهم التاثير الاعلامي وقد نسوا ان "الرغيف ما بيغطي الشمس" ! المقال المذكور اعلاه قد وضع النقاط فوق الحروف! فمن تمعن في المقال يرى انه ليس به اي دفاع ي عشيره قبيله او اي فئه معيه وانما طرح موضوعي ,وكمايبدو, ما يغيض الجميع! الاحتكار الوطني لمن يعيش في الداخل مفهوم خاطيء ! خدمه الوطن وقضاياه في كل مكان وزمان!
ما يحتاج ديار النقب يد بيد مع احرار ومخلصي هذه البقعة نفضح تلك الممارسات المكبوته ، ما يحتاج ديار النقب يشهد لك القاصي والداني الصديق والمبغض بمشوارك وعطاءك الدؤوب للوطن في ظروف ادلهمت بها الحقيقة واحلولكت كنت نبراسا ابيا شهما للدفاع عن بادية النقب العريقة ، لا نكيل لك مدحا وثناء فعملك يثبت ويدلل على رقي ووعي وإدراك لواقع مرير إختلط حابله بنابله ، فنقدك وتحذيرك وتنبيهك لا يصدر الا من عقلاء حق على بني النقب تقديرهم بل والتباهي بأن النقب قد ولد مثلهم ، ولا ينكر مسعاهم الا حقود غرور ، هذا المسعى الذي إنطلق كشعلة اهتدى بنبراسها الكثير الكثير .. في ظرف مثل ظرفنا الاني نحن بحاجة الى كشف كل الاوراق وجعلها واضحه وضوح الشمس في كبد قبتها ليس ان نعمل ونكتب وندعي ونقول كخلسة المختلس .بل علينا ان نصدح عاليا لأن القضية قضية مصير حياه أو موت فلا ندع مجالا لبعض المغررين التائهين في براثن الفساد السابحين في عروش الخيانة وقلة الوفاء ان يحددوا لنا ولو شبرا من سير حياتنا وطبيعتها ... هنا تأتي ديار النقب منا وإلينا في أبهة إعلامية لم يسبق لها شبيه على الاقل في نقبنا .. لا أخفيكم أني من المتابعين للاعلام المحلي ولديار النقب أيضا حالما تسنح الفرص ، لا أخفيكم اني أجري في ثنايا نفسي مقارنة بين اعلامنا ككل ، فأجد اعلام النقب بصحفه الورقيه ومن خلال استراقي النظر بين خفايا السطور ان هذا الاعلام يلهث وراء مضامين فارغة اقرب ما تكون للمصلحة الخفيه منها لهذا الهم والحرقة التي تلج صدقا في أخباريات وسطور ديار النقب وموقعها الالكتروني فشتان شتان وأيم الله بين الثرى والثريا الا انه ومن مبشرات الخير وأول الغيث قطرة على ما قيل هذا التأثير الذي بدأنا نلمسه والتي أخذت تحدثه الديار في القلوب حتى أخذ بعض الاعلاميين يحث الخطى في السير على طريق الديار وهديها ...عرب النقب البدو متعطشين الى من يروي حقيقتهم كما هي دون نزوات وركوب موجة ، بحاجة الى من يبث همومهم ويبددها يمنة ويسرة ، وليسو بحاجة وهم شعب عريق محافظ لبعض الأئمعة الذين يعملون في المواقع الالكترونية والتي ما أن تستفتح بمطلعها حتى تلاقي توافه الكلام والاحاديث من أخبار ومهاترات ما لها من سلطان ، فهذه مطربة ثكلت حبيبها وأخرى تحيي حفلا ما ... وانتم طبعا أدرى بقصدي ، فهذه مصيبة إن كنت تدري اما ام المصائب ان لم تعقلها وتدري بها بعد فهي تسويغ هذه المواقع الخبيثة لكل فكر شيطاني جهنمي خفي أو بين يهدف للنيل من كل ثبات وصمود ونضال وعراقة ، وإذا نظرت بذكاء وجدت ان أغلب القائمين عليها هم وزبائنهم ما هم الا حثالة المجتمع ممن يتسكعون لبراك أو ليفني أو أيوب قرا ... هذه الدواهي وما خفي أعظم ..أوتار وتقلبات يلعب على حبائلها باخر وأعوانه الذين ما فتأوا يصرحون مدحا وثناءا لباخر وخطته ويدعون الخلائق لاتباعها كشرع واجب غرر بهم البعض واتبعهم اخرون لمارب أخرى فتعاونوا يدا بيد لزلزلة كياننا ووجودنا وهم صفر اليدين باعوا الوطن ولكن انى لهم شراء كرامة اخرى انى لهم ... فتعالوا يدا بيد نفضح ممارساتهم ونخرج أسماءهم علنا لنحذر بني جلدتنا من كيدهم وزيغهم ...أكرر شكري لديار النقب التي غدت منفسنا الوحيد ومبث همومنا التليد ادامك الله من علو الى علو حتى يحين الخلاص ، وغدا لناظره قريب
مع أحترامي الشديد لأحد أقطاب عالمنا الاعلامي المعاصر إلا أنني أخالفه الرأي في موضوعه الأخير ، وأدعي بأن الثقافة العربيه بمجملها لم تكن يوما من الايام كحائط صد أمام دولة القانون ، اكتفي بحجتي تلك ببعض الشواهد التاريخيه ان أعظم دولة للعرب أمتدت على مساحات شاسعة مترامية الاطراف نفتخر بها جميعا هي دولة بني أمية والتي ولدت من صلب الثقافة العربية .. وهناك مثيلات لها انهارن بسبب تخليهن عن الثقافة العربية ، فالعباسيون العرب ضاعوا عندما سيطر عليهم القانون العجمي ، والاندلس إنسلت من بين ظهرانينا عندما شابهنا العجم في خلقهم وأخلاقهم ، والعباسيون تضعضعوا عندما تزاوجوا مع الموالي فنشأ جيل من الخلفاء لم يكن من صميم العرب فيرث إبائهم وعزهم ونخوتهم فهانت عليه الدوله حتى تفككت ...العرب وثقافتهم القديمة يستطيعون ان يقيموا أعظم دولة قانون ....
\". فكما أن التواصل الاجتماعي في عالمنا العربي فيه جانب إنساني افتقدته مجتمعات أخرى، إلا أنه أسهم ويساهم بشكل مرعب أيضاً في عرقلة وإفساد دولة القانون التي وصلت إليها المجتمعات الغربية وغيرها، وأصبحت بفضلها في طليعة العالم. صحيح أن الاحتكاك الاجتماعي أمر إيجابي ويحافظ على اللحمة الشعبية والإنسانية، إلا أنه أدى إلى التخلف وتأخير بناء دولة القانون في الكثير من بلادنا العربية بفعل الحسب والنسب والمحسوبية وصلات القرابة والصداقة، فقد تم استغلال تلك الأمور الإيجابية لأغراض سلبية للغاية.\"
صدقت القول في الختام ، فهذه مخالب تنخر كالسوس في أوطاننا ، ولكن لنتيقن إن عدنا الى شرعنا الحنيف في بدايات قيام الدولة الاسلامية العربية ستختفي كل هذه الاوجاع من الجسد فالشرع يحكم والدولة تقوم بعصبية العرب لقومهم بهذا تقوم الدولة ويبقى الكيان ...
برشلونه الضعيفه و ريال القوي
لا يستاهل هؤلاء حتى *** لانهم خونه ومرتزقه
بالفعل نحن نعيش في احيانا كثيره مخازي من البعض الذي يشارك في المناسبات الوطنيه وفي المخزيات التي اخزتنا ويجب الانتباه لجماعة باخر وبرافر ويجب طردهم من المناسبات الوطنيه وعدم دعوتهم لاي مناسبه..بكفي خزي وعار
هذا هو المطلوب وهو كسر الجره مع هؤلاءال**
وفك كل ارتباط عروبي ومسلم معهم وادعو الى اخراج فتوى شرعيه بحق هؤلاء واتساءل اين علماء الدين في النقب من هذه الاشكاليه
واحد شافي ولا مليون حافي عقل وانا متابع ديار النقب منذ بزوغها المبارك.شمس في سماء النقب تضئ العقول وتعالج قضايانا الشارده والوارده.اعطوهم ولا ترحموهم هؤلاء القوم الفاسقين في النهار مسلم وفي اليل مع باخر. حياكم الله