بقلم : أحمد عبد الرحمن جنيدو ... 06.01.2010
-1-
ÙÙŠ Ù„Øظة Ù
Øيث السواد من البياض Ù…Øبّة ÙŒ
Øيث Ø§Ø®ØªÙ„Ø§Ù Ø§Ù„Ø±ÙˆØ ÙÙŠ الأجساد
Ø£Ùراخ امتزاج Ù
لاختصارات ٠تثير
تأمّلات ٠لا تتاØÙ’ .
أنا منهك من Ù„Øظتي
Ø£Ùلا تسامØ
قد يؤرّقني الصباØ.
لا وقت يعرÙني
على الشمس امتدادٌ
للتواصل والتصاق النَسْغ Ù
أدرك Ù„Øظتي
وأطالب الÙوضى السماØÙ’ .
زمن يخالجني Ø£Ùيق
Ù…Øلّقاً Ùوق الرؤى
آتيك معترضاً
Ùقد ألقيت ÙÙŠ الموت السلاØÙ’.
وسأنتهي عند البداية
بابها الموصود غوغاء التآكل
تصنع الأمجاد
أمّا مجدنا صنع الرياØÙ’.
متناثرون على اعتبارات التكوّن
نصÙنا الأعلى يدامل زÙرة Ù‹
والآخر المسØوق
يغتر٠الجراØÙ’.
Ùتكاثرت من أدمغي النسبÙ
استÙاضت Ù’ باطني المغروم
أسراراً وأقبية ً
لتسخر من جمادي ريشة ٌ
ÙˆÙراشة ÙŒ تهوى البراØÙ’ .
زنزانتي من قمقمي
Øرّيّتي من مخدعي
ووسادتي من عبقريّة ٠شاردÙ
صÙع الغناء,
ليسمع النغمات صادØØ© النباØÙ’ .
Ùرَطَ اختلاجي
ياسواديّ المشاعر
بلغميّ الخلط
ÙÙŠ دمك المذاب للوØØ© Ù
عند القصور شهادة ٌ
إن الØقيقة تستباØÙ’ .
من رغبة ٠وصَدَتْ أمامي
طلعة الÙجر القديمة
ألغيتْ بمراسم الÙوز العظيمة
بانشراØÙ’ .
إني سجين عوالمي
وطقوس إنسانيّتي
متربّص بالنور
ÙŠÙقدني السراØÙ’ .
-2-
عصرٌ جنونيّ ÙŒ Ùريدٌ
أطÙØ£ الشمس اØتÙالاً بالألوهة
ÙŠØÙظ الأسماء
ÙÙŠ جيب القشور Ù’ .
وينام ÙÙŠ عمق سماويّ
Ùلا تسع اصطياد الوجه
إنّ السرّ معجزة العثورْ .
ÙŠØتلّ أنÙاس الضØÙ‰
تأتي بهستيريّة التبديل
آلات النÙورْ .
عرشٌ مقيتٌ ÙصطÙائيّ ÙŒ
ÙŠØاكمني
ÙˆÙصلٌ ذاهب Ù†ØÙˆ الأنوثة 100
باع ماسات السطورْ .
لم يغترب عنا طويلاً
نام ÙÙŠ جسد الØكاية عمره
المØصور Øصراً
بالشعورْ
ÙÙŠ كلّ كأس Ù…Ùرغ Ù
يتوالدون Ø£Øبّتي
وتموت ÙÙŠ قلمي المخرّب
طلّة الأنوار
لكن رغبتي قدØÙŒ
سيعترÙون ÙÙŠ الديجور نورْ .
ماأصعب القبلات
Øان وداعنا
ما Ø£Ù‚Ø¨Ø Ø§Ù„ØªÙ…Ø«ÙŠÙ„ أثناء الØضورْ.
أسÙÙŠ على الأزمان
ما مرّت ببالي ضØكة Ù‹
لكن مرور كرامها ÙÙŠ مغرب Ù
ÙÙŠ الوكر أسئلة ÙŒ تدور Ù’ .
لثقاÙØ© الكم الهشيمة
ÙˆØ§Ù„ØµÙ„Ø§Ø Ø¨Ù†Ø§ بذورْ .
عصرٌ غريب Ùوضويّ ÙŒ
أشبع الوجدان بالØسرات
أتخمه.... بهالة خبثه
أعطى عقول النصØ
آلا٠القشور