أستمع لا أغاني هاشمي هاشمي لعلة يتغير وتجد ألأمر !!

أعتقد ابو يوسف بأن معلوماتك التاريخية تاهت لأن أبو جودة لم يذكر قبل 100 سنة وبعدة ببئر السبع وبالجنوب عامة من ألممكن أن يكون دخل بمنطقة عربية أُخرى هذة ما نستفيدة من العرب سواليف ألقبائل سواء قديم أو ألآن في وقت يتتطلب من العرب أن تعرف ما تريدة لشعوبها ولمستقبلة هذة أذا كان بصيص من ألأمل موجود لا أعتقد!!

ومن هو هذا الي وده يفيدك بعد 100سنه.ان شاء الله خير وبتلقى قريبك,لكن الامر غريب,اختفى وما عاود من قرن مضى واليوم بدورو عليه.

البحث عن سالم حسن احمد ابوجوده متزوج وعندم خلفت زوجته بنت ذهب ليشترى جاجات زوجته من سوق السبع لم يعد ولم تعرف له أي اجبار......وهذا حسب معلومات من الافارب منذ 100عام...من يعرف اي خبر عن ابناءه او ابناء ابناءه مشكور مني شخصيا ومن عائلته على اي معلومه عبر الاخوه في ديار النقب....وشكرااااااا.

كما نعرف جميعاً تستخدم وزارة ألزراعة بالبلاد مياة المجاري بعد تصفيتة في المصانع وبعدة تصبح صالحة للري لا الخضروات وا الفواكة لكن هناك أماكن مهمشة مثل البلدات العربية لا يهتمو لة اصحاب القرار ربما ألتقصير منهم وربما من مسؤولينه نحن أما أذا أخترت أنا من هو ألمسؤول فا أختار مسؤولينة نحن العرب هم السبب في عدم الاهتمام بهذة الموضوع مع اصحاب القرار هذة موقع المجاري الذي تم كشفة من المرض بألمكان أن يصبح صالح للزراعة بعد تصفيتة قبل تركة ألمجاري يعرف عنة أذا استمر فترة طويلة يتحول لمرض .....أيضاً أريد أن أنتقل لموضوع أخر البحر ألميت كثير أشخاص لا يذهبون هناك وأخرون نصحوني بعدم ألذهاب قبل 4 سنوات فأستجبت لهذة لأن أذا جلست بجانب البحر ألميت ترى رائحة كريهة من ماكنة للبيوف بجانبك ولها ماصورة واضحة للمتجولين وتصب في البحر الميت نفسة وترى عندما تنتضر للقسم الشمالي سياج معلق على ألطرف ألأخر لا يستطيع منا الذهاب لة لأنة مخصص لا وزراء عاليين ألمستوى من البلاد وخارجة وهناك تجد مكانهم نضيف أكثر من الطرف الخاص للشعب لكنهم نسيو أن الطرف ألآخر من ألاردن قد لا يعمل كما هم يعملون هنا (نرى التمييز للبشر وعدم ألعدالة ألأنسانية)ننضر أيضاً للبحر ألمتوسط توجد دول حولة لا يلتزمو بالتعليمات الدولية للمحافضة على ألبيئة وهذة الضرر قد يصل للبحر المتوسط بجانبنة وأعطيكم مثال في غزة كما عرفنا بوسائل ألأعلام قبل اسبوعين 3 يتم ألتخلص من مياة ألمجاري في البحر نفسة ويتكلمون بأن هناك أحتمال أن تنتشر ألأمراض في ألبحر هذة البحر ليس بعيد عن أشكلون أو اسدود مياة المتوسط كولة مرتبطة ببعضة البعض ومن ألممكن أن يحدث الضرر من هذة في أي وقت من ألأوقات

انتخابات المجالس من فترة ألى فترة تزداد العنصرية العائلية فيها بشكل ملحوض في ألاشهر القريبة ألماضية لماذا لا نفكر بألاعاء ألأنتخابات وتكون كل اربع سنوات بقبيلة معينة بالمدينة أو القرية في الجنوب السكرتير بالمجلس لرئيس المجلس بأمكانة أن يقوم بجميع ألاعمال كما نرى ونعرف هذة في قرية بالجنوب بدون ذكر اسم القرية نرى الحديث يدور بأسم الشخص وترى فقط الحقد والعنصرية بشتى ألأنواع من افواة المؤيدين لهذة المرشح افضل طريقة للعدل والمساواة بين مجتمعنا كما قولت ببداية حديثي أن يلف ألدور كل فترة نهاية الرئاسة الى قبيلة جديدة ويلغى شيء أسمة أنتخابات ألموضوع بسيط جداً بأمكان الحركة الإسلامية تتحدث بهذة ما الغيب بهذة نتحدث لنتفادى أي سوء قد يحدث بألأنتخابات المقبلة حتى أذا بالقانون هذة عير مسموح بأمكاننة نحن نعير هذة بطريقتنا ألخاصة وهذة ممكن أذا توحد العقلاء بمجتمعنا الجنوبي وهذة ما قالة محامي أعرفة شخصياً بعد أن تحدثت معة على هذة الموضوع !!!

شكرا جزيلا ل ديار النقب المتميزه. الديار موقع اخباري وتحليلي بإمتياز.شكر كبير على هذا المنبر الاعلامي الكبير والمتنوع.لفت انتباهي نشرة اخبار ديار النقب الاسبوعيه تشمل اهم الاحداث والاخبار التي تحدث في النقب. رااااائع

شكرا على الاعلام الراقي وعالي الجوده في ديار النقب.هكذا تعلمون الاجيال وتبعدونهم عن دائرة التجهيل.جميل والى الامام

ما جرى في هذة المظاهرة انها تحولت بألاخير الى مناضرات ما بين ألحزبين الموجدين ونسيو التوحد معاً من أجل الوقوف سوية ضد المخطط ثم تركو المضاهرة وذهبو وكأن شيئاً لا يعنيهم إلا مصلحتهم الشخصية وبهذة تكون كشفت حقيقتهم بأنهم يهمهم مناصبهم لا غير ولا يهمهم مجتمعهم والتوحد من أجل المصلحة العامة وعرقلة مخطط برافر

شهادة شكر
اتقدم بخالص شكرى وتقديرى لموقع ديارالنقب لما يتم بذله من نشر موضوعات تفيد المجتمع وبالخصوص اراء اد / شكرى الهزيل فى النظام السابق لمصر وتعلبقات سيادته وللتاكد راجع مقالات اد سترى ان سيادته من ضمن احرار وشباب ثورة 25 يناير المصرية صدقت يا دكتور شكرى لا محاملة ولا تفاخر منى ولا شهرة انها حقيقة قرائتها فى مقالت سيادتكم فا انتم شركاء لنا فى ثورة الحرية والعدالة المصرية واقول الحرية ليس كا حزب انما بمعنها الحقيقى فلكم منى الشكر ولكافة العاملين بالديار
طلبه عويضة التربانى