اولا بارك الله فيكم في ديار النقب على جرأتكم الاعلاميه ماهو منشور على صفحة ديار النقب صحيح.صارت القواده على الارض عندنا عاده وهاذول البدو يعملون في وضح النهار مع بيغن وبرافر وباخر وكمان ديختر الضيف الدائم على رهط وشخص ساقط معروف وبيغن الذي يتجول برفقة قواد بدوي اخر معروف حتى يمرووا برافر..صحفنا في النقب اكبر****** متواطئه مع قوادي الارض ولا تفضحهم وتنشر تحركات هؤلاء السماسره والقوادين على ارضنا ووجودنا في النقب

الحقيقه يادكتور لم اكن راضي عن مقال لك حول الجزيره قبل مده, لكن اليوم اقتنعت بما كتبت من نقد وتوقعات..كلها تحققت والتنبأ والتحليل كان صحيح وشكرا لكم في الديار العامره بوجودكم

فيصل القاسم للاسف*********

**ديار النقب: حياكم الله,لكن كان بامكانكم نقد المقال بطريقه وبلغه ارقى..وخاصة اننا نتيج المجال للتعبير والتعليق

هُناك ترى الناس على إختلاف أجناسهم وأديانهم, ترى السياح منتشرون في كل مكان خاصةً في أزقة عكا القديمه وغالبيتهم يحملون ألآت التصوير ويتفننون بإلتقاط الصور.
جميلةٌ هي عكا وأجمل ما فيها بحرها ,هدير أمواجه ورائحةُ أسماكه حتى رائحةُ البحر ذاته وتحلق بك الى عالم أخر هناك الى بر الأمان.
أزقة سوقها القديم تذهب بك الى أزقة سوق القدس رغم البعد بين عكا والقدس إلا أنهما تحملان الكثير من السمات المشتركه والهموم المشتركه. كل حجر يروي قصه, كل حجر في عكا يحمل ذكريات احلام طفوله, والكثير من الاحداث والمغامرات.
شوارع مزدحمه , أزقه مزدحمه ميتؤها يعج بالزوار, والسفن فتحت لهم أبوابها, الحناطير مليئه بالأطفال, هكذا عكا في يوم العيد, رغم الزحمه إلا انها في أيام العيد بالذات يكون لها نكهه مختلفه, الكل جاء الى هنا غمن منهم لا يحب عكــا !!!.. الجميع يحبها ويتمنى أن يبقى بقربها.
تلك هي عكا قاهرة الأعداء التي كانت وما زالت وستبقى مدينة إسلاميه عربيه .
لا يمضِ يوم تقريباً بدون أن أطمئن على عكا من شرفتي الصغيره وأجمل ما في الأمر أن جزئاً يسيراً من البحر يبان من هذه الشرفه البعيده.

تحيه لديار النقب ولهذا المستوى المشرف الذي يرفع الراس.جرايد النقب النقب ثلاث ارباعهادعايات, جرايد قروش والوطن في وادي وهم في وادي الخليل..
تحيه والى الامام

شكرا لكم على الموقع الذي يزودنا دائما بالمعلومات حول فلسطين المحتلة/48 وعن النقب وأهله الكرام

نشمية انت . ********

انا بتعجب من هذا الي مسمي حاله ذيب الرجوم وماني فاهمه هذا الاسم, ليش ما يكتب باسمه....يرحم احياءنا قبل امواتنا.
بدويه نشميه

هذه المشاكل التي تنهال علينا ما هي الا نتاج تخلي البدو عن قانونهم واحكامهم التي كانوا يحتكمون اليها في العرف القبلي ، وهي احكام وجلسات كانت تقدر الكبير وتسمع كلمته " العقال هم الي بيحلوا ويربطوا " ... والدولة الاسرائيلية جاءت بقانونها المعفن فلم يستسيغة البدو فضاعوا بين شانا ومانا ، بالامس كانت مطاردة ضخمة حتى قتل الاخوين - من السبع حتى حورة لم تتدخل الشرطة اثناء اطلاق النار فماذا يعني هذا ...
يجب اعادة صياغة قانون البدو الاول واعادة احترامه والتماشي حسبه وهو كفيل بحفظ الامن للبدو ... اجدادنا كانوا كذلك الاحترام والتقدير ... البارودة والنار ما هي مرجلة ... ويكفينا ويكفيكم شر بنيادم ..... وولاده

اولا رحمة الله عليهم ويصبر اهاليهم , الى متى سيستمر القتل واستعمال السلاح. اتقوا الله يا ناس