في ديار النقب كم هائل وكبير من المواضيع الكثيره والمتعدده والقيمه وارشيف ضخم جدا وهذا عمل اعلامي راقي وعلمي وعالي الجوده. وفقكم الله وواصلوا رسالتكم الاعلاميه وهذا المستوى المحترم.جدا سعدت بانكم موقع ليس حزبي وله رساله وهدف.
تقبلوا تحياتي وشكريلكم
فارس م

عفوا يا حضرة الكاتب فاللغة السليمة لسيادة الرئيس بشار الاسد اسد العرب لا جديد ولا غرابة بها وكذلك ثقافته اللامتناهية وهو اقوى من الاستعانة بتخوف بمن يكتب له ما يقول .... وتشبيه الفقاعات هو تشبيه عظيم ينم عن ادب بالحديث وقدرة على معرفة قدر كل شئ... والافضل في عالم الساسة ان نبتعد عن انتقاد اللغة التي لا جدل بانها عظيمة ومفرداتها واسعة والاسد يتقنها جيدا الى الحديث بالوقائع الملموسة... مع الاحترام

اقسم بالله انكم عظماء في ديار النقب.ما شاء الله مواضيع غزيره وعميقه,ارجو ان تواصلوا هكذا كما انتم تقدمون اعلام صادق واصيل.تعجبت لم اجد خبر واحد عن حزب او مايسمون حالهم " النواب العرب" في الكنيست..امر روعه العمل لناس ولقرانا واهلنا في النقب.معا ضد برافر والى الامام.

ياريت الامر واقف عند الكُتاب والشعراء والدجالين.عندنا في النقب في سلك التعليم متعلمين ومعلمين ممحوقين وطنيا وبدمروا اجيال كامله.انا معلم مدرسه وبعرف الحاصل ولا بجيبوا سيرة برافر ولا الوطن.كل شئ تربيه وعندنا في النقب المدارس بس وظيفه نقود لا اكثر..تجهيل مقصود

الساده الكرام في موقع ديار النقب العزيز على قلوبنا وعقولنا.برافر له عكاكيز بدو بيمشي عليهن.لكن موضوعي هو رموز الكذب والخنوع الذين يسمون حالهم كُتاب قصص وشعراء من عرب النقب وبيطلعوا في جرايد النقب.هاذول لا نراهم لا في المظاهرات ضد برافر ولا يحزنون.عمري ما شفتهم في مظاهره مع ان ان الشاعر والمثقف لازم يكون في طليعة المدافعين عن المجتمع والناس.في النقبب العكس :الكتاب والشعراء بتعطيهم اسرائيل جوائز في المراكز الجماهيريه الي بناها مفعال هبايص واسرائيل..الحاصله هاذول رموز كذب وخنوع وبيسوو حالهم شاطرين في كتابة الشعر والتراث البدوي ويوم الفزعه ما بتلقى ولا واحد منهم. ولمَّن بتعزمهم اسرائيل على جايزه بخشيش بيرمحوا رماح وصور وتعالوا وتفرجوا...بس ضد برافر بيشردوا وما تشوفهم خلاص في المظاهرات هاذول مثلا :***********انا طالبة جامعه وبشوف الكذب والدجل..مافي شعراء وكُتاب قصص وطن في النقب,في رموز خنوع وجهل وجبن

هذا العمل هو عمل عنصري موجه ضد وجود المواطنين العرب البدو في النقب وهذا المخطط برافر هو بداية لعملية تهجير مكونة من كلمات تحايل بحجة أهتمامهم ب"تطويرنا" وهي كلمات ملونة وغير صحيحة اطلاقاً .قامو بطرد اصحاب ألمواشي من اماكن ألرعي بالصحراء بحجة ان ألجبال لهم ولا يوجد ملكية للعرب فية فقامو البدو ببيع مواشيهم نتيجة ألحصار المفروض عليهم من كل جانب حتى منطقة ام خشرم أغلقوها أمامم البدو مربي المواشي وحولوها الى منطقة عسكرية للتدريب ووضعوا سموم في البئر..سمموا الميه حتى لا أحد يقترب ويأخذ ماء من البئار حتى لو في خزانات ..مخطط برافر هو مخطط عنصري يريد ون من خلاله ان يقيمو مستوطنات مكان السكان العرب ويعتقدون أنة من الممكن ان يمرروا هذة المخطط ولا يعرفون أن الشعب اجسادهم التصقت بترابها. وهنا العنصرية نراها في كل مكان ليس بهذة ألموضوع فقط مثال أذا ذهبت لمحطة وقود وسلمت الثمن لهم يرفعون الورقة النقديه ويفحصونها اذا هي مزيفة أم لا وهذة الظاهره العنصريه موجوده في كل محل تدخلة حيث يفحصون فقط أذا عرفك انك عربي !!!هذة ألنظرة من قبل هؤلاء العنصريون تثبت أنهم ينظرون لنا على أننا "مزيفين" وغشاشين حتى أنهم يحترمون الورقة أكثر منا حدثني بهذة القصه أنسان من النقب كان يريد وقود لسيارتة فقال لي طارت الورقة النقديه مع الريح وركضت وراءها ووضعت رجلي فوقها لأمسكها بيدي فغضب صاحب المحطة غضباً شديداً وصرخ وقال: لماذا دوست برجلك وليس بيدك هذة فقط لأنة عربي لو كان شخص يهودي أمر طبيعي .حتى العنصرية وصلت في اماكن عملهم كل المصانع بعد 5 أو 6 سنوات يخرجون العمال العرب حتى لا يدفعوا لهم تعويض.. حتى مكاتب العمل لا تفعل شيء لانة تكون مشاركة معهم هذة كما عرفت من حدث معهم دولة تتعامل بعنصرية مع العرب ولا تعترف أنهم مواطنيين ومخطط برافر هو تكماه وجزؤ من ما تحدثت بة اعلاة واطلب من كل أبناء النقب من كافة ألأجيال أن يتوحدو ويذهبوا الى ألمظاهرة بتاريخ 8--1 .. اعرفوا بانه ليس أحد في مأمن من هذا ألمخطط اللذي سيطال حتى من يسكن بمكان معترف بة وربما نجد قريبا مستوطنيين تطلب منا الرحيل من بيوتنا في النقب كما نراه حاري في بيوت ألقدس ألقديمة.. أقصد ننظر مستقبلاً ونتَّحد حتى نضمن ألأجيال ألأتية من بعدنا كيف تكون بالتأكيد ستكون سياسة جديدة لهم تختلف عن ما نحن علية ألأن والمطالبة بوجهاء وقياده جدد يمثلونا ليس كالوجهاء الحاليين ألبعيدين عن شعبهم ويقومون بأعمالهم ألفردية بدون استشارة مجتمعهم.. نحن بحاجة ملحة لوجهاء يعيشون بين شعبهم حتى لو لم يعترف بهم احد من أصحاب ألقرار!!!هم موجودين ألأن لكن بحاجة لترتيب وتنظيم وامور تكون منشورة في ألاعلام..

يارئيس التحرير شكرا لك كثير وهذه ليست مجرد كلمةالديار .هذا درس تاريخي طويل عن عرب النقب ولعنة الله على برافر وعلى الغاصبين.النقب سينتصر ان شاء الله.شكرا على المعلومات الكامله عن حياة اخواننا في النقب.

برافر لن يمر بإذن الله وان شاء الله غير ننتصر على الظالمين. واشكر ديار النقب على دعمها نضال الناس.لاحظت ان موقع ديار النقب مافيه ولادعايه لحزب ولا اسم عضو كنيست.فهمت انتو مع الناس فقط.شكرالكل من شارك النقب في كفاحه ضد برافر

الله يقويكم في ديار النقب وقدركم دايما على الدفاع عن اهلكم في النقب.برافر لن يمر والتفريطيين عابرون مندحرون باذن الله

ألسياسيين في ألسلطة برام الله سياستهم غير واضحة وهم ليسو مع طلبات الشعب ألفلسطيني وهم تخلو عن حق ألعودة سابقاً ثم تراجعو بعد أن رفض الشعب ألفلسطيني هذة بشدة وهم يشجعون ألانقسام الفلسطيني رغم أنتخاب ألشعب لهم كما حصل بغزة أريد أن أتترق لموضوع بسبب ألأنقسام وهذة نسمعة من ألمجتمع ألفلسطيني بالذات في ألضفة ألعربية يقولون بالعامة شو انخلي بدو من غزة راعيين ألغنم يسيرو رؤوساء علينا وكذلك بغزة هناك ألشعب يقول لا لا نرضى أن يكون علينا رؤوساء فلاحين ما اقولة حقيقة يحدث بالمجتمع وكذلك من ألسياسيين من ألجانبين لاكن لا تكون علنية ألخلاف ليس سياسي كما يعتقد ألبعض هو خلاف عرقي ونحن كمجتمعات نعرف انة لا يوجد احترام بين ألبدوي وا ألفلاح ودائمن ألفلاح يريد أن يكون هو ألمسيطر على ألبدوي !!! والبدوي بطبيعتة لا يحب هذة ولا يرغب هذة ألعنصرية من ألطرف ألأخر وهذة واضح منهم يتقبلو ألفدرالية حالياً وايضاً مستقبلاً بأن يكون كل قسم رئيس وتعاون بالاقتصاد في نفس ألشيء ليس معيب أن نتحدث بهذة ولا أضن أن تعليقي فية عنصرية ألمغيب أذا المجتمعات تخبئ هذة ولا تتحدث أن اسباب ألأنقسام بين ألشعب الفلسطيني عرقي وقد يكون ديني لأن في رام الله سكانة أغلبة مسيحيين وبعض ألسياسيين هناك مسيح وطبيعي يكون خلاف وعدم تقبل ألاخر كما بمصر ننضر أعلب ألمضاهرة ألاخيرة من ألأقباط كانت وايضاً هنا رأينة ألتحالف برام الله وكانت تهنئتم لمصر وللرئيس ألموقت بسرعة !!! ألقضية الفلسطينية هي ملك الجميع فلسطين فوق الجميع لا مزايدة لا أحد على ألأخر بسبب عرقة أو ديانتة هنا ألاحترام مفقود وما ألغيب اذا تقبلنا أنفسنا بفدارلية لو حصلت دولة وفي نفس ألوقت متحدين من أجل فلسطين